You are here
رائف زريق

انت الان تتصفح النسخة القديمة من موقعمؤسسة الدراسات الفلسطينية
قم بزيارة موقعنا الجديداضغط هنا
مقالات مجلة الدراسات
تتحدث هذه الدراسة عن التواطؤ والمقاومة، وطرق تعزيزهما وإجهاض أحدهما للآخر، وكيف يلتقيان ويفترقان؛ يصطدمان ويتعاونان، وذلك من خلال قراءة متمعنة لقصة الشعب الفلسطيني، بما في ذلك خسارته البيت والوطن في أعقاب النكبة في سنة 1948، والنظر في طرقه المتنوعة في التعامل مع هذا ال
كثيراً ما كان تقييم "أخلاقية المثقف" و"المصلحة لدى السياسي" و"تجرد الأخصائي"، مجال سجال، وخصوصاً بين المثقفين أنفسهم، إذ لكل صاحب رأي ما يسرده من أدلة وبراهين، في هذه القضية.
ما الجديد في قانون القومية الإسرائيلي؟ هل هو بداية تأسيس نظام الأبارتهايد في فلسطين، أم هو بداية نهايته؟
يتطرق الكاتب إلى شعار "لا حاجة إلى لاعتذار" الذي تبنته قائمة "البيت اليهودي" برئاسة نفتالي بينت في الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة ويقصد به أن لا ضرورة بعد الآن للتملق أو الظهور بمظهر يرضي منظمات حقوق الإنسان، وبالتالي لا حاجة، ولا ضرورة لوضع أي قناع على الوجه الحقيقي للسيا
قراءة خاصة في رواية الياس خوري "أولاد الغيتو – اسمي آدم (بيروت: دار الآداب، 2016).
إلى أين تتجه إسرائيل؟ وهل تدخل في مرحلة جديدة، وكيف يمكن تشخيصها؟
هذه أسئلة كبيرة، والإجابة عنها بحاجة إلى كثير من التفصيلات والشواهد التي لن يكون ممكنًا في هذا المدخل السريع الإحاطة بها، وجلّ ما أقترحه هو إطار مفهومي لمشروع بحثي.
تدخل هذه المقالة من باب مصادفة رقمية هي مرور 48 عاماً على هزيمة 1967، و67 عاماً على نكبة 1948، لتجري مقارنة بين مرحلتين هما امتداد لمرحلة واحدة. غير أن هذه المرحلة شهدت تحولات وتبدلات، منها أن الصهيونية العلمانية باتت في خدمة المشروع الاستيطاني الديني، بينما كان الدين بداي
عشية انتخابات الكنيست الإسرائيلي الـ 20، تبقى القائمة العربية المشتركة هي الحدث الأبرز. هذه المقالة هي محاولة لقراءة معنى القائمة المشتركة بصفتها وحدة لا تنفي الاختلاف، ودعوة إلى البحث عن أشكال جديدة للتمثيل الفلسطيني تتجاوز قضية المشاركة في انتخابات الكنيست.
يسعى هذا النص لتعرية فكرة الطبيعي وغير الطبيعي لدى الصهيونية التي تجعل من كل رأي أو فكرة أو عمل لا يتلاءم مع مصلحتها أمراً طبيعياً، وكل ممارسة خطأ من طرف الصهيونية مبررة عبر الزعم أن النية لم تكن ارتكاب الخطأ.
هل من أمل في الثورات؟ وهل المعارضة ممكنة؟ وهل هناك إمكان للتغيير الجذري؟ وإذاكان الأمر كذلك، فمن أين يولد الأمل؟بعد أعوام عجاف، عاد الناس ليقبضوا على جمر مصيرهم بأيديهم. المشهد الأساسيهو مشهد الثورات العربية من تونس إلى سورية، مرورًا بمصر وليبيا واليمن.
تناقش هذه المقالة الأزمة الفلسطينية وترى أنها تكمن "في انعدام الثقة والأمل"بتحقيق "المطالب الرئيسية الثلاثة: العودة، والاستقلال، والمساواة." وتقترح العودةإلى جذر المشكلة، أي نكبة 1948 ، لأنه "في غابة الاقتراحات المتشابكة، لا بدّ منتحديد سياق واحد مرجعي يمكن من خلاله تقويم الاقتراحات المتعددة والع
يذهب الكاتب إلى أن انعدام المفاوضات بين إسرائيل ومواطنيها الفلسطينيين جعل معالم القضايا تبدو أقل وضوحاً، وحال دون الاعتراف بتضمينات الاندماج المتزايد في النظام الإسرائيلي. ومع ذلك فإن رفض الاعتراف بأن الخطوات الفعلية على طريق التطبيع تستلزم ثمناً كان يصدر عن هذا التوتر بين القوة والعدالة.
يستقصي المقال ملاءمة المقاربة المبنية على فكرة الحقوق، عبر تفحص المقارنة نفسها بين جنوب إفريقيا وإسرائيل، وعلاقة نموذج مقاومة الأبارتهيد بالمكونات الثلاثة الأساسية في الوضع الفلسطيني.
يحذر الكاتب من مخاطر الاعتراف بـ "يهودية دولة إسرائيل"، لأن من شأن هذا الشرط الإسرائيلي المرفوع في وجه الفلسطينيين أن يؤثر في الوضع القانوني للمواطنين الفلسطينيين في إسرائيل.
يناقش الكاتب في هذه المقالة الحجج التي تدافع عن حل الدولة الواحدة في فلسطين، ويفند بعض تفصيلاتها.
كان هيغل أول من لفت انتباهنا إلى أن طائر الحكمة – المنيرفا – لا يبسط جناحيه إلاّ عند الغسق، أي بعد أن ينسدل الستار تماماً على الحدث. ولذا، فإن من الصعب تقويم الحدث واستيعابه ونحن لا نزال في خضمه، فالتاريخ في هذا السياق أشبه بالجغرافيا، والزمان أشبه بالمكان.
Events
الكتب
Journal of Palestine Studies
Ever since 1948, Palestinian politics have been stymied by two conflicting drives: on the one hand the reality of an overwhelming imbalance of power, which mandates major concessions, and on the other a deep conviction of
This second of a two-part essay explores how the tension between the imperatives of justice and the realities of the balance of power, which the author contends has shaped Palestinian politics since 1948, affects the Palestinians of Israel, particularly with regard to such issues as citizensh
Israel's raison d’être was as a Jewish state, yet for almost four decades after the 1948 declaration of its establishment its Jewishness was not inscribed in any law.