You are here
نظمي الجعبة

انت الان تتصفح النسخة القديمة من موقعمؤسسة الدراسات الفلسطينية
قم بزيارة موقعنا الجديداضغط هنا
Events
مقالات مجلة الدراسات
لم تولد مخططات تغيير معالم القدس مع الاحتلال الإسرائيلي للجزء الغربي منها في سنة 1948، ولا بعد هزيمة 5 حزيران / يونيو 1967 واستيلاء إسرائيل على كل فلسطين التاريخية، وإنما تعود أساساً إلى زمن الاحتلال البريطاني، ومنها مشروع المخطِّط الح
منذ أعوام تتعرض مقبرة باب الرحمة الواقعة تحت السور الشرقي للبلدة القديمة، لهجمة إسرائيلية متواصلة في سبيل اقتطاع أجزاء منها، وذلك في محاولة لتغيير المشهد الثقافي لهذه المنطقة الحساسة، كجزء من السيطرة على البلدة القديمة ومحيطها، وخصوصاً المسجد الأقصى، وإعادة إنتاج مشهد يعبّ
على الرغم ممّا يشاع من مناخات إحباط إزاء مستقبل القدس والمقدسيين، فإن الواقع يشير إلى أن الإجراءات الاحتلالية الإسرائيلية كلها، على قسوتها، لم تثمر كثيراً، بل إن صمود المقدسيين أثمر تمسكاً بأرضهم وقضيتهم وصل إلى حد فرض تراجع إسرائيل عن إجراءاتها المشددة خلال تموز/يوليو 201
مرت خمسة عقود على احتلال الشطر الشرقي للمدينة المقدسة، وهذه المقالة تسعى لمراجعة ولو سريعة لنتائج هذا الاحتلال على أرض الواقع من جهة، وتقويم الأداء الوطني الفلسطيني من جهة ثانية.
تؤكد هذه المقالة أن مخطط السيطرة على المسجد الأقصى بدأ فعلاً بعد احتلال القدس في سنة 1967 ، وأن الخطوات الإسرائيلية الأخيرة ما هي إلاّ حلقة في سلسلة طويلة من الإجراءات الهادفة إلى السيطرة على المسجد.
تعرض هذه المقالة الهجمة التهويدية التي شهدتها مدينة القدس، وخصوصاً في الثلث الأخير من سنة 2014، والتي تشكل خلفية مهمة لفهم المشروع الاستيطاني في المدينة ومحيطها، كي تبرهن أن تلك المشاريع ليست مستحدثة، فالاحتلال يعمل على تهويد المدينة بشكل شمولي، وضمن مخطط مسبق وضعته الأجهز
يتناول المقال مختلف مراحل التي مر فيها الاستيطان اليهودي في القدس القديمة. فيبدأ بنظرة تاريخية على الوجود اليهودي فيها، وينتقل إلى مراحل ثلاث لتطور الاستيطان اليهودي فيها منذ احتلالها سنة 1967 حتى ما بعد أوسلو (1993).
يتناول المقال المشروع الاستيطاني الإسرائيلي في القدس ومحيطها، وهو مشروع نجم عن سلسلة من الخطط المتلاحقة والمتداخلة زمنياً وجغرافياً، وتكللت باللمسات الأخيرة التي شُرع في تنفيذها منذ عامين.
تروي هذه المقالة حكاية واقعية من حكايات النكبة الفلسطينية في سنة 1948. إنها قصة أحد المقاتلين الذين كانوا في سجون الانتداب البريطاني، ثم فُقد بعد سقوط قرية كفر اللبد، وعُدَّ من الأموات، ليظهر بعد نحو أربعين عاماً، لكن في مستشفى للأمراض العقلية.
ليس علم الآثار في إسرائيل علماً محايداً أو مستقلاً، فهو مجند، إلى حد بعيد، في خدمة أيديولوجيا الدولة الاستيطانية. ولا يعني ذلك عدم وجود علماء آثار إسرائيليين محايدين، بل على العكس من ذلك، فإن بعضهم برهن على شجاعة نادرة حين رفض الروايات التوراتية عن التاريخ القديم لهذا البلد.
تحذر هذه المقالة من النتائج المتراكمة الناجمة عن فرض إسرائيل "حقائق" يومية على الأرض الفلسطينية، ولا سيما في القدس حيث تسعى، بدأب منهجي وسباق مع الزمن، لتغيير طبيعة المكان في المدينة، وخصوصاً في البلدة القديمة وفي محيطها أيضاً، من أجل حسم الصراع بشأن المشهد البصري للمدينة، وكذلك مشهدها الثقافي، و
تراجع هذه الدراسة المشروع الاستيطاني الكولونيالي في الأراضي المحتلة منذ سنة 1967 فتتناوله منذ بداياته حتى مراحله الأخيرة. ويناقش الكاتب انتشار الاستيطان الإسرائيلي وأماكنه وكتله الأساسية ومحاوره التي تقطع تواصل الأراضي الفلسطينية، فضلاً عن ذرائعه ودوافعه المتعددة.
الكتب
Journal of Palestine Studies
In this brief report, the preeminent Palestinian expert on the archaeology of Jerusalem, Nazmi Jubeh, recapitulates the history of the city’s three major Muslim burial grounds, particularly the Bab al-Rahmah cemetery.
This essay argues that Israel’s recent and recurrent violation of the status quo at Haramal-Sharif in Jerusalemis one critical episode in a decades-long series aimed at gaining control of the area.
مقالات حوليات القدس
يتناول المقال مختلف المراحل التي مر بها الاستيطان اليهودي في القدس القديمة. فيبدأ بنظرة تاريخية على الوجود اليهودي فيها، وينتقل إلى مراحل ثلاث لتطور الاستيطان اليهودي فيها منذ احتلالها سنة 1967 حتى ما بعد أوسلو (1993).
"تروي هذه المقالة حكاية واقعية من حكايات النكبة الفلسطينية في سنة 1948. إنها قصة أحد المقاتلين الذين كانوا في سجون الانتداب البريطاني، ثم فُقد بعد سقوط قرية كفر اللبد، وعُدَّ من الأموات، ليظهر بعد نحو أربعين عاماً، لكن في مستشفى للأمراض العقلية.
شكل الإعلان عن القدس كعاصمة للثقافة العربية عام 2009 تحدياً من الطراز الأول، حيث لا تقع القدس تحت أي سيادة عربية، وهي بشرقها وغربها ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بناء على القانون الدولي.
لن تعالج هذه المقالة الحفريات الإسرائيلية في القدس منذ سنة 1967 ، فقد جرى التطرق إليها عبر العديد من الدراسات، وإنما ستركز على ما يدور في أرض الواقع اليوم.
يجب أن لا نملَّ من بحث أوضاع القدس ومراجعتها وتوثيق ما يحدث فيها من تطورات يومية، فسرعة حركة الاحتلال في المدينة، والتغيرات الدرامية الواقعة فيها، تفرض علينا الاستمرار بمراقبة ما يجري، فهي تغيرات إستراتيجية بكل ما للكلمة من معنى، فالقدس تكسب اليوم شكلاً ومضموناً، سيلقيانبكل تأكيد بظلالهما على الم